السلام عليكم..
بعد جميع أنواع التحذيرات المتتالية التي قام بها أصحاب الضمائر الحية من المسؤولين و الأطباء و الصيادلة و الحقوقيين في جميع أنحاء العالم.. من أخطار التلقيح الذي تم صنعه لمكافحة الفيروس المفتعل (أش 1 إن1) .. فإن ذلك لم يثني من عزم وزارة الصحة المغربية التي أوضحت في بلاغ لها نشرته وكالة المغرب العربي للأنباء..أن انطلاق عملية التلقيح ضد هذه الأنفلونزا ستبدأ يوم الأربعاء تاسع دجنبر الجاري بجهة الدار البيضاء الكبرى على أن تشمل باقي جهات المملكة ابتداء من يوم الخميس عاشر دجنبر.
والجميل في الأمر أنه.. نقلا عن موقع جريدة أخبار اليوم..فإن وزيرة الصحة اعترفت " إن المغرب يعد من البلدان القليلة التي بدأت في عملية التلقيح ضد انفلونزا "..
فما أعجلك يا وزيرة الصحة؟؟
ألم يكن المغرب دوما متأنيا في استنساخ التجارب الجديدة على الصعيد العالمي؟؟
وكان المغرب قد طالب ب 18 مليون جرعة 70 ألف منها مخصصة للحجاج. وتكلفت كل من شركة "ج س ك" و "نوفاستسي" بتزويد وزارة الصحة بهذا اللقاح. الذي خصصت له ميزانية تقدر 580 مليون درهم..
لقد أجمع عقلاء هذا العالم على أن الفيروس المفتعل (أش 1 إن1) هو فيروس مصنع جينيا في مختبرات أمريكية..و تم نشره في مؤامرة قذرة للتحكم في تعداد ساكنة الكرة الأرضية..ليس من خلال الفيروس في حد ذاته..و لكن من خلال تطعيم أكبر عدد ممكن من الناس بالتلقيح الذي تم استحداته في زمن قياسي والذي تبين من خلال الخبرات التي أجريت عليه أنه يسبب :
- حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين
- تدني مستوى الفكر و الذكاء
- الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية
- يزيد من خطر الإصابة بالسرطان
-...
و يكفي أن أمريكا أعفت الشركات المنتجه من تحمل أية مسؤوليه وذلك مؤشر خطير على النوايا المبيته.
ونقلا عن موقع حزب العدالة و التنمية..فإنه "في الوقت الذي تتخوف أوساط طبية أوروبية من انطلاق حملة لقاح (أش 1 إن1) المصمم ضدّ فيروس (أش 1 إن1)، وتحذر من "الآثار السلبية المُـترتِّـبة عن هذا اللقاح نظرا لكونه "لم يتِـم اختباره بصورة كافية ولكونه جاء بشكل متسرع"، حيث صرح أطباء لموقع "سويس أنفو" أنه :"تمّ التعجّل في إنتاج هذا اللِّـقاح، ولازالت لا تعرِف مدى فاعليته ولا مدى خطورته"، كما ذهب البعض إلى القول بأن "الوكالة الأوروبية للأدوية سمَـحت للّقاح بالنّـزول إلى الأسواق في ظِـل "ظروف استثنائية"، أعلنت مديرة منظمة الصحة العالمية، أن المنظمة ستسلم خلال الأشهر المقبلة، 200 مليون جرعة لقاح ضد فيروس أنفلونزا الخنازير (أش 1 إن1) لتلقيح قسم من سكان حوالي مائة دولة فقيرة، وهو ما يفيد أن اللقاء سيتم اختباره في سكان العالم الفقراء، بدعم من الدول "المسماة" بالمانحة، علما أن بعض الدول الأوروبية المتضررة بشكل أكبر من الفيروس، أعلنت عن انطلاق حملات للتلقيح ببلادها، وخاصة بريطانية وسويسرا. "
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أظهرت القنوات الغربية لقطات لشخصيات مرموقة و هي تتلقى التلقيح لحث الناس على التلقيح و طرد كل مخاوفهم.
والمعلوم أن الإعلام يخدم دائما مصلحة الأقوياء..فإذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم .. ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !
ولقد حذرت وزيرة الصحة السابقة بفيلاندا من أخذ هذا التلقيح..و قالت بكل جرأة وصراحة متناهيه :"إن أمريكا تهدف لتقلص سكان العالم بنسبة الثلثين دون أن يتكبدوا أية خسارة..بل يجنون المليارات من ذلك.. وأجبروا منظمة الصحة العالميه على تصنيف أنفلونزا الخنازير بدرجة وباء مهلك كي يجعلوا التلقيح أجباريا لاخياريا وخاصة للشرائح المستهدفة أولا من الجيل القادم وهم الحوامل والأطفال..."
و أنقل لكم الفيديو الذي أدلت فيه الوزيرة الفيلندية بتصريحها و هو مترجم باللغة الفرنسية..تابعوا:
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا:
- خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس
واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
- تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
- اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا—
فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة.
- تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
- تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة
- أكل الينسون ( النافع بالدارجة) و تناوله على شكل شاي
لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التلقيح..
أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التلقيح..
ابحثوا عن الموضوع على الانترنت
_______
Onzyme
بعد جميع أنواع التحذيرات المتتالية التي قام بها أصحاب الضمائر الحية من المسؤولين و الأطباء و الصيادلة و الحقوقيين في جميع أنحاء العالم.. من أخطار التلقيح الذي تم صنعه لمكافحة الفيروس المفتعل (أش 1 إن1) .. فإن ذلك لم يثني من عزم وزارة الصحة المغربية التي أوضحت في بلاغ لها نشرته وكالة المغرب العربي للأنباء..أن انطلاق عملية التلقيح ضد هذه الأنفلونزا ستبدأ يوم الأربعاء تاسع دجنبر الجاري بجهة الدار البيضاء الكبرى على أن تشمل باقي جهات المملكة ابتداء من يوم الخميس عاشر دجنبر.
والجميل في الأمر أنه.. نقلا عن موقع جريدة أخبار اليوم..فإن وزيرة الصحة اعترفت " إن المغرب يعد من البلدان القليلة التي بدأت في عملية التلقيح ضد انفلونزا "..
فما أعجلك يا وزيرة الصحة؟؟
ألم يكن المغرب دوما متأنيا في استنساخ التجارب الجديدة على الصعيد العالمي؟؟
وكان المغرب قد طالب ب 18 مليون جرعة 70 ألف منها مخصصة للحجاج. وتكلفت كل من شركة "ج س ك" و "نوفاستسي" بتزويد وزارة الصحة بهذا اللقاح. الذي خصصت له ميزانية تقدر 580 مليون درهم..
- حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين
- تدني مستوى الفكر و الذكاء
- الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية
- يزيد من خطر الإصابة بالسرطان
-...
و يكفي أن أمريكا أعفت الشركات المنتجه من تحمل أية مسؤوليه وذلك مؤشر خطير على النوايا المبيته.
ونقلا عن موقع حزب العدالة و التنمية..فإنه "في الوقت الذي تتخوف أوساط طبية أوروبية من انطلاق حملة لقاح (أش 1 إن1) المصمم ضدّ فيروس (أش 1 إن1)، وتحذر من "الآثار السلبية المُـترتِّـبة عن هذا اللقاح نظرا لكونه "لم يتِـم اختباره بصورة كافية ولكونه جاء بشكل متسرع"، حيث صرح أطباء لموقع "سويس أنفو" أنه :"تمّ التعجّل في إنتاج هذا اللِّـقاح، ولازالت لا تعرِف مدى فاعليته ولا مدى خطورته"، كما ذهب البعض إلى القول بأن "الوكالة الأوروبية للأدوية سمَـحت للّقاح بالنّـزول إلى الأسواق في ظِـل "ظروف استثنائية"، أعلنت مديرة منظمة الصحة العالمية، أن المنظمة ستسلم خلال الأشهر المقبلة، 200 مليون جرعة لقاح ضد فيروس أنفلونزا الخنازير (أش 1 إن1) لتلقيح قسم من سكان حوالي مائة دولة فقيرة، وهو ما يفيد أن اللقاء سيتم اختباره في سكان العالم الفقراء، بدعم من الدول "المسماة" بالمانحة، علما أن بعض الدول الأوروبية المتضررة بشكل أكبر من الفيروس، أعلنت عن انطلاق حملات للتلقيح ببلادها، وخاصة بريطانية وسويسرا. "
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أظهرت القنوات الغربية لقطات لشخصيات مرموقة و هي تتلقى التلقيح لحث الناس على التلقيح و طرد كل مخاوفهم.
والمعلوم أن الإعلام يخدم دائما مصلحة الأقوياء..فإذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم .. ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !
ولقد حذرت وزيرة الصحة السابقة بفيلاندا من أخذ هذا التلقيح..و قالت بكل جرأة وصراحة متناهيه :"إن أمريكا تهدف لتقلص سكان العالم بنسبة الثلثين دون أن يتكبدوا أية خسارة..بل يجنون المليارات من ذلك.. وأجبروا منظمة الصحة العالميه على تصنيف أنفلونزا الخنازير بدرجة وباء مهلك كي يجعلوا التلقيح أجباريا لاخياريا وخاصة للشرائح المستهدفة أولا من الجيل القادم وهم الحوامل والأطفال..."
و أنقل لكم الفيديو الذي أدلت فيه الوزيرة الفيلندية بتصريحها و هو مترجم باللغة الفرنسية..تابعوا:
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا:
- خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس
واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
- تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
- اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا—
فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة.
- تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
- تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة
- أكل الينسون ( النافع بالدارجة) و تناوله على شكل شاي
إن هذا أمر في غاية الاهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة
إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة
فلا تأخذ تطعيم انفلونزا الخنازير
فلا تأخذ تطعيم انفلونزا الخنازير
لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التلقيح..
أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التلقيح..
ابحثوا عن الموضوع على الانترنت
_______
Onzyme
0 تعليقات :
Enregistrer un commentaire